إنني متفائلةٌ جداً بقوة مجتمعنا، وبالمنحى الذي تسير فيه جامعتنا، وبالفرص المتاحة لنا كي نضاعف تأثيرنا في العالم. وقريباً ستسمعونني أتحدث عن المزيد، كما آمل أن أراكم في جميع أنحاء الحرم الجامعي .
أدعوكم لنتكاتف، ونعمل يداً بيد، وندرس، ونلعب سويةً؛ لنرتقي "بجامعة عفت" ونجعلها أفضلَ من أي وقت مضى.