Founder and CEO of Environmental Improvement Technology Company "Entech"
شاركت دينا حسن النهدي في تأسيس شركة (ENTEC) للتكنولوجيا البيئية في عام 1995، حاصلة على درجة البكالوريوس في المحاسبة والماجستير في الإدارة البيئية والدكتوراه الفخرية في شؤون البيئة والتنمية المستدامة من الأمم المتحدة، بالإضافة إلى كونها مستشارة معتمدة في نظاما لريادة في تصميمات الطاقة والبيئة (LEED) وشهادة اوشا للسلامة والصحة المهنية، تشرف دينا النهدي على التوجه الاستراتيجي لشركة (ENTEC).
يشغل الأستاذ الدكتور حسن منصب نائب رئيس الشؤون الأكاديمية في جامعة مصر للمعلوماتية. شغل سابقًا منصب عميد مدرسة تكنولوجيا المعلومات وعلوم الحاسب في جامعة النيل. في الأصل، هو أستاذ في جامعة عين شمس، كلية الهندسة، قسم هندسة الحاسبات والنظم. يشغل حاليًا أيضًا منصب رئيس فرع مصر لمنظمة IEEE.
تولى الأستاذ الدكتور حسن سابقًا منصب مدير شبكة الجامعات المصرية (EUN) ومدير مركز الخدمات الإلكترونية والمعرفية (EKSEC) في المجلس الأعلى للجامعات (SCU) خلال الفترة من 2014 إلى 2018. تشمل اهتماماته البحثية الحوسبة عالية الأداء، واستخراج البيانات، وهندسة البرمجيات، والتحكم الآلي.
كما شغل منصب المدير التنفيذي لمشروع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في التعليم العالي (ICTP) من يوليو 2012 إلى فبراير 2014، بعد أن كان نائب المدير منذ يوليو 2008. وبين عامي 2000 و2008، شغل منصب الرئيس التنفيذي لشركة Top IT، وهي شريك ذهبي معتمد من مايكروسوفت لحلول التعليم. بالإضافة إلى ذلك، عمل كمدرب ومستشار معتمد من مايكروسوفت في مجالات متعددة.
محمد-سليم العوني (S’94, M’98, SM’03, F’09) وُلِد في تونس. حصل على درجة الدكتوراه من معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا (كالتيك) في عام 1998، قبل أن يعمل كعضو هيئة تدريس في جامعة مينيسوتا ثم في جامعة تكساس إيه آند إم في قطر. في عام 2009، أصبح عضو هيئة تدريس مؤسس في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست)، حيث يشغل حالياً منصب أستاذ هندسة الكهرباء والحاسوب المتميز "الخروازمي" ويحمل كرسي اليونسكو في التعليم لربط المناطق غير المتصلة. الدكتور العوني هو زميل في كل من IEEE و OPTICA، وتتمحور اهتماماته البحثية حول مواضيع متعددة في مجالات الاتصالات اللاسلكية والأقمار الصناعية. يركز حالياً على معالجة التحديات التقنية المرتبطة بتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في المناطق المحرومة، وهو ملتزم بسد الفجوة الرقمية من خلال معالجة قضايا توزيع واستخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في المناطق الريفية، والفقراء، والمعرضة للكوارث، والصعبة الوصول إليها.